عن ماذا أخبرك ؟
عن اشتياقي ! ام فراغي ؟
ام نوبات الغرور التي تجتاحني ؟؟
عودي ولوذي بي بصمتك جولي ..
في داخل قلبي بين حجراتي ~
تنقلي بين بطينٍ واذين
كما السلطان يجول في ارجاءِ بلاده
توسعت حجراتي لإستيعابكِ
ف كل ما كان من حجرات
اصبح اليوم قصور تملاؤها الوصيفات .. "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق