ضيم .. ضيم فرقاك عسى الله لا يعود الليالي
و الذكريات !؟ ..
ضيم الذكرى و سرد الدموع مع العبرة
قلتلك اكره .. و ما اكره
انكر قلبي الفكرة .. وهذري
من عذري انجبرت على الخذلان و مو طبعي .. ولا انهره
ليت الساعة توقفت و الحروف ما رقت شفاتي
يا قِشره .. حظي و اعرفه
ولا أعتب ولا عليه اشره
انكر شعوري والموقف والذهول !!
أنكر مفارقنا الهادي
و عقرب ثوانينا الرمادي ..
عنفوان العلاقه وشفق سمانا
اللي غدا باهت اللون من مقفاك للحظة .. !
الحنين بالمواويل و العين تزهد بالدموع
و الهدب ينثر و يرمي .. "
ولا يبري جروح العصر و غروب الشمس المستطرقه ~
دهر من العصاري و الشمس الواهجة ..
اللي من غابت ما اشرقت ولا آشرت ولا لفحّت بالدفا صدري
رفوف الهوى جمعتها و اطبقت بالضلوع وقفلت بالطَبّه
على مليح الليالي و السهر و السمر و المساء الوردي
من غبتي و انا ارثي الروح فيك ولبستلي من الظلمه غتره
اتوارى ورا الخيبات ولا عاد ادري
هذا طريق وهذا طريق ولا ادري ..!!
خايب الخُطا يمشي ذليلاً خطاويه ما توديه ولا تنصّره
اللي هزم نفسه بنفسه محدٍ ينصره
ولا يلقى احدٍ مِثيل اللي راحت .. كانت خاطره تشري
الخاين اللي تِخلا و باع سنينه في لحظة و سِحب كفّه
ما يستحق حتى الجفا هالظالم المستشري ،،
حسيبه الله و الله يكافيه ولا ينصره \
وعسى رداوي الايام تعنّاله لجل تقهره .،!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق