يا من آراه لقلبي مثل مرأتي
وما مرأتهُ الا كومةَ سحابِ
لا تعكسني انما تعكسُ حُلوَ انفاسي
فنقاءٌ زهى بزهوهِ إبيَّضَ منه ُ بناني
عشقتُ مذاهباً في ماضي ايامي
واليومَ لا مذهباً إلا بما هواني
للحبِّ قديسٌ وقساوسه أمرت بدقِ اجراسي
فـاللحنُ في اللحظِ قرعاً على بابي
معزوفةً لُحنت و " النوتةُ " نقشّ بجدراني
غنوا لهُ وارقصوا ..
فلم يُطرق اليومَ مثلَ طرقهِ اطراف قلبي ~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق